أنظر لنفسك وأنت تقوم بها . . . كأنك تجسد مشهد الملقى من حبل الاعدام الذي يترنح ويصارع ليعود الى وضعيته السليمة التي ستقيه من موت محتم, وانظر الا الذي يدخل صديقة المميت الى جسده ليأكل من ما في جوفه وليحطم جوارحه, نعم لقد عرف انه صديق سيء لكن لا فائدة فقط تأخر الوقت يا أسفاه . . . انظر الى الحرية وما بها من أبواب لها نهاية وليس لها نهاية وذلك لانها هي التي تعطيك الخيار الذي يقيك من جميع العواقب الوخيمه لتكن أنت فقط أنت بأمان لان عقلك وقلبك هو من يحدد الامان والحرية .
top of page
bottom of page