top of page
صورة الكاتبAdmin

حياتنا - محمود مقدادي

مسرحيّةُ الحياةِ مليئةٌ بظرفِ الزّمانِ والمكان..، ولا يمكنك أبدا توقّع نهايتها ... كلّ الأشخاصِ المدعوّونَ مُجبرونَ على المشاركةِ، ولكلّ شخصٍ دورٌ في هذا العمل ... إن ماتَ أحدُ أبطالِنا فـ أنا أُخبرك بأنَّ المسرحيةَ لا تُبالي، وتُخبركَ بأنّ عليكَ إيجادَ بطلٍ غيرَه ... ومن شروطِ المسرحية الإجباريّة أن تكون مستعداَ لعبارةِ النهاية .

٢٢ مشاهدة٠ تعليق

أحدث منشورات

عرض الكل

نقطة آخر السطر

خرجت دامعة العين،ذهبت ولَم تَعُدْ،لملمت نفسها وقوتها وغادرت،خرجت ولَم تُحرِّك ساكناً قط،تحاول أن تترك ضعفها..انكسارها..دموعها...

ﻛُـﻞ ﻋـــﺎﻡ ﻭﺃﻧـﺘــﻢ ﺑـــﺸــﺮ

ﻳـﺂ ﻋـﺮﺏ ﻣـَﺎﺕ ﻓـﻴﻬﻢ ﺍﻟﺸـﺮﻑ ﻭﺍﺣﺘـﻀـﺮ ﻳﺎ ﻋـﺮﺏّ ﺻَـﺮﺥ ﻓـﻴﻬﻢ ﺍﻟﻮﻃـﻦ ﺣﺘـﻰ ﻛَـﻔﺮ ﻳﺎ ﻋـﺮﺏ ﺗـﺎجرﻭﺍ ﺑـﺮﺑﻬﻢ ﻭﺩﻳﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻳﺎ ﻋـﺮﺏ ﺻـﺎﺭﺕ...

bottom of page